المشاركات

كيف ربحتُ 230.000.000 جنيه لشراء سيارة أحلامي في غضون أربعة أشهر فقط !! لن تصدق ! مصر !!

صورة
  هل لديك ما يكفي من المال؟ هل تمتلك كل ما كنت تحلم به؟ هل تشعر بالسعادة عن الكيفية التي تسير بها حياتك؟ إذا كان الجواب   "نعم"، فلا تضيع وقتك وأغلق هذه الصفحة. أما من كانت إجاباته "لا" فإنه سيحتاج إلى متابعة القراءة. سوف أخبرك بالطريقة التي يمكنك بها ترك العمل بدوام كامل الذي يسبب لك الإزعاج بحيث تبدأ في الحصول على 8000 جنيه أو 10000 جنيه كل يوم وذلك في يومين فقط وأنت مرتاح في منزلك. لقد نجحت في ذلك، ويمكنك أن تنجح كذلك إذا كنت تملك الإرادة كذلك! لن تضرني مشاركة هذا السر، بينما سيساعدك ذلك في تغيير حياتك للأفضل والتمتع بالحرية المالية. أولًا، أود أن أخبرك ببعض المعلومات عن نفسي. اسمي هيثم ماجد. أبلغ من العمر 26 عامًا، وأعيش في الرباط، وأنا مجرد شاب عادي أنتمي إلى إحدى العائلات، التي لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تُسمى عائلة "ميسورة". وأنا ابنه لأبوين في منتصف عمرهما. كانت أمي ممرضة في عيادة، بينما كان أبي سائق شاحنة تفريغ. إن كل ما أذكره فيما يتعلق بفترة طفولتي هو أن والديَّ بذلوا قصارى جهدهم لشراء أرخص الطعام والملابس الممكنة. إذا كانوا محظوظين...

امرأة تربح أكثر من 1500000 جنيه عن طريق العمل من المنزل وتحتفظ بالأمر سرًا عن زوجها لمدة 3 سنوات !! لن تصدق !!

صورة
كيف كانت ردة فعل رجل من الرباط عندما اكتشف سر زوجته الصادم. مدة القراءة: 5 دقائق تخيل أنه ولمدة ثلاث سنوات، كان نصفك الآخر يخفي أكثر من 1500000 جنيه عنك. هل يمكنك القيام بالشيء نفسه؟ رزان فهد، أم لطفلين من الرباط، عرضت زواجها وعائلتها للخطر بإخفاء سر صادم عن زوجها لمدة ثلاث سنوات. تزوج رزان وأبو بكر عام 2008 بعد عدة سنوات من المواعدة. هوأبو بكرمهندس، ورزان يعمل كموظف استقبال في العيادة المحلية. بعد ولادة طفلهما الأول في 2014، قررا أن تتخلى رزان عن وظيفتها للبقاء في المنزل والعناية به. تضررت القطاعات الإنتاجية للاقتصاد بشدة جرّاء الأزمة المالية العالمية في عام 2014. لحسن الحظ، لم يفقد أبو بكر وظيفته، لكنه اضطر إلى العمل لساعات إضافيه وخفض راتبه بصورة كبيرة من أجل مساعدة شركته على البقاء. "يمكن لزوجي توفير الاحتياجات الأساسية للأسرة، لكن يمكنني أن أرى مدى الإرهاق الذي يسببه له عمله. لقد حاولنا التوفير قدر الإمكان، لكن ما زلنا لا نملك القدر الكافي من المال" كان هذا ما أخبرت به رزان. "لم نستطع أن نتخيل كيف سيكون مستقبلنا. تعافى السوق نوعًا ما، لكن بعد ذلك بدأ في السقوط ...

امرأة تربح أكثر من 850000 درهم عن طريق العمل من المنزل وتحتفظ بالأمر سرًا عن زوجها لمدة 3 سنوات !! لن تصدق !!

صورة
كيف كانت ردة فعل رجل من الرباط عندما اكتشف سر زوجته الصادم. مدة القراءة: 5 دقائق تخيل أنه ولمدة ثلاث سنوات، كان نصفك الآخر يخفي أكثر من 850000 درهم عنك. هل يمكنك القيام بالشيء نفسه؟ رزان فهد، أم لطفلين من الرباط، عرضت زواجها وعائلتها للخطر بإخفاء سر صادم عن زوجها لمدة ثلاث سنوات. تزوج رزان وأبو بكر عام 2008 بعد عدة سنوات من المواعدة. هوأبو بكرمهندس، ورزان يعمل كموظف استقبال في العيادة المحلية. بعد ولادة طفلهما الأول في 2014، قررا أن تتخلى رزان عن وظيفتها للبقاء في المنزل والعناية به. تضررت القطاعات الإنتاجية للاقتصاد بشدة جرّاء الأزمة المالية العالمية في عام 2014. لحسن الحظ، لم يفقد أبو بكر وظيفته، لكنه اضطر إلى العمل لساعات إضافيه وخفض راتبه بصورة كبيرة من أجل مساعدة شركته على البقاء. "يمكن لزوجي توفير الاحتياجات الأساسية للأسرة، لكن يمكنني أن أرى مدى الإرهاق الذي يسببه له عمله. لقد حاولنا التوفير قدر الإمكان، لكن ما زلنا لا نملك القدر الكافي من المال" كان هذا ما أخبرت به رزان. "لم نستطع أن نتخيل كيف سيكون مستقبلنا. تعافى السوق نوعًا ما، لكن بعد ذلك بدأ في السقوط م...

كيف ربحتُ 1,200,000 درهم لشراء سيارة أحلامي في غضون أربعة أشهر فقط !! لن تصدق !

صورة
  هل لديك ما يكفي من المال؟ هل تمتلك كل ما كنت تحلم به؟ هل تشعر بالسعادة عن الكيفية التي تسير بها حياتك؟ إذا كان الجواب   "نعم"، فلا تضيع وقتك وأغلق هذه الصفحة. أما من كانت إجاباته "لا" فإنه سيحتاج إلى متابعة القراءة. سوف أخبرك بالطريقة التي يمكنك بها ترك العمل بدوام كامل الذي يسبب لك الإزعاج بحيث تبدأ في الحصول على 3800 درهم أو 5700 درهم كل يوم وذلك في يومين فقط وأنت مرتاح في منزلك. لقد نجحت في ذلك، ويمكنك أن تنجح كذلك إذا كنت تملك الإرادة كذلك! لن تضرني مشاركة هذا السر، بينما سيساعدك ذلك في تغيير حياتك للأفضل والتمتع بالحرية المالية. أولًا، أود أن أخبرك ببعض المعلومات عن نفسي. اسمي هيثم ماجد. أبلغ من العمر 26 عامًا، وأعيش في الرباط، وأنا مجرد شاب عادي أنتمي إلى إحدى العائلات، التي لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تُسمى عائلة "ميسورة". وأنا ابنه لأبوين في منتصف عمرهما. كانت أمي ممرضة في عيادة، بينما كان أبي سائق شاحنة تفريغ. إن كل ما أذكره فيما يتعلق بفترة طفولتي هو أن والديَّ بذلوا قصارى جهدهم لشراء أرخص الطعام والملابس الممكنة. إذا كانوا محظوظين ...